الفنان المصري يحيي الفخراني ينفي ما تداولته بعض التقارير الصحفية مؤخرا عن استعانته بعدد من رجال الحراسة " بودي جارد " لحمايته أثناء تصوير مسلسل " الخواجة عبد القادر " في منطقة دهشور التي شهدت أحداث فتنة طائفية مؤخرا.
"ما زلت قويا وبصحتي وأستطيع الدفاع عن نفسي " هكذا علق النجم المصري يحيي الفخراني علي ما تداولته بعض التقارير الصحفية مؤخرا عن استعانته بعدد من رجال الحراسة " بودي جارد " لحمايته أثناء تصوير مسلسل " الخواجة عبد القادر " في منطقة دهشور التي شهدت أحداث فتنة طائفية مؤخرا حيث أكد أنه لم يفكر من الأساس في الإقدام على تلك الخطوة .
وقال الفخراني إنه علي مدار مشواره الفني لم يفكر في الاستعانة بأي رجال حراسة علي الاطلاق خاصة أنه يري في نفسه بحسب كلامه ـ القوة التي تؤهله للدفاع عن نفسه ضد أي مكروه.
وأضاف :" انتهيت من تصوير المسلسل يوم الجمعة الماضي بعد عناء أشهر طويلة قضتها أسرة المسلسل في التصوير وتحديدا شهر رمضان الذي اتسم بارتفاع درجات الحرارة ولكن الحمد لله أن الأمور سارت علي ما يرام منذ بدء التصوير حتي نهايته ".
وعن الدعوة التي يوجهها المسلسل للتسامح بين الأديان وانعكاسها علي ما حدث بمنطقة دهشور مؤخرا قال الفخراني " :المسلسل يدعو إلى الإسلام الحقيقي الذي نشأت عليه شخصيا منذ مولدي حتي هذه اللحظة ووالدي لم يكن صوفيا في يوم من الايام وكذلك أنا أيضا والاسلام الحقيقي يدعو للتسامح بأقصي درجاته وأيضا أن تكون علاقة العبد بربه علاقة خاصة وخالصة أيضا ".
وأضاف :" كلامي هذا لا ينطبق علي شخصي فقط ولكن جيلي بأكمله تربي علي تلك القواعد والأسس إلي أن ظهرت بعض المتغيرات التي اثرت بالسلب علي تلك القواعد كالفتن الطائفية والتي أتمني أن تختفي من حياتنا إلي الأبد " .
وعن أبرز ردود الافعال التي تلقاها عن المسلسل قال النجم المصري " اغلب ردود الافعال تركزت علي ابني شادي الفخراني مخرج المسلسل فعلي الرغم من معرفة الجمهور بموهبة شادي وأدائه الاخراجي إلا أن الاشادات من بعض الأصدقاء المقربين لي عن أداء شادي أسعدتني للغاية " .
وعن رأيه كفنان في المستوي الاخراجي لشادي الفخراني قال " لا أستطيع الحكم عليه مثلما لا أستطيع الحكم علي نفسي أيضا لأن شادي في النهاية ابني وجزء مني حيث أترك مسألة تقييمه للجمهور الذي بدوره أصبح يفرق بين المخرج الجيد وغير الجيد
وقال الفخراني إنه علي مدار مشواره الفني لم يفكر في الاستعانة بأي رجال حراسة علي الاطلاق خاصة أنه يري في نفسه بحسب كلامه ـ القوة التي تؤهله للدفاع عن نفسه ضد أي مكروه.
وأضاف :" انتهيت من تصوير المسلسل يوم الجمعة الماضي بعد عناء أشهر طويلة قضتها أسرة المسلسل في التصوير وتحديدا شهر رمضان الذي اتسم بارتفاع درجات الحرارة ولكن الحمد لله أن الأمور سارت علي ما يرام منذ بدء التصوير حتي نهايته ".
وعن الدعوة التي يوجهها المسلسل للتسامح بين الأديان وانعكاسها علي ما حدث بمنطقة دهشور مؤخرا قال الفخراني " :المسلسل يدعو إلى الإسلام الحقيقي الذي نشأت عليه شخصيا منذ مولدي حتي هذه اللحظة ووالدي لم يكن صوفيا في يوم من الايام وكذلك أنا أيضا والاسلام الحقيقي يدعو للتسامح بأقصي درجاته وأيضا أن تكون علاقة العبد بربه علاقة خاصة وخالصة أيضا ".
وأضاف :" كلامي هذا لا ينطبق علي شخصي فقط ولكن جيلي بأكمله تربي علي تلك القواعد والأسس إلي أن ظهرت بعض المتغيرات التي اثرت بالسلب علي تلك القواعد كالفتن الطائفية والتي أتمني أن تختفي من حياتنا إلي الأبد " .
وعن أبرز ردود الافعال التي تلقاها عن المسلسل قال النجم المصري " اغلب ردود الافعال تركزت علي ابني شادي الفخراني مخرج المسلسل فعلي الرغم من معرفة الجمهور بموهبة شادي وأدائه الاخراجي إلا أن الاشادات من بعض الأصدقاء المقربين لي عن أداء شادي أسعدتني للغاية " .
وعن رأيه كفنان في المستوي الاخراجي لشادي الفخراني قال " لا أستطيع الحكم عليه مثلما لا أستطيع الحكم علي نفسي أيضا لأن شادي في النهاية ابني وجزء مني حيث أترك مسألة تقييمه للجمهور الذي بدوره أصبح يفرق بين المخرج الجيد وغير الجيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق